ضواحي أمانة العاصمة صنعاء بين التنمية الحضرية والتكاثر السرطاني للعشوائيات
DOI:
https://doi.org/10.35696/.v8i8.527الكلمات المفتاحية:
أمانة العاصمة، التنمية الحضرية، التكاثر السرطاني، العشوائياتالملخص
تناول هذا البحث ظاهرة عمرانية مهملة تخطيطياً ودراسياً، وقد استهل بتعريف الضواحي وجذور وجودها في الحضارات القديمة واليمن إحداها، ولمحة على ظاهرة التحضر الحديث والمعاصر في العالم ونشوء المدن الجديدة ومدن الضواحي العصرية، ودورها في التخطيط والتنمية، وشبه غياب هذه السياسة في التجربة الحضرية اليمنية المعاصرة، وغياب مكاسبها التخطيطية والتنموية. كما سعى إلى تشخيص حال ضواحي أمانة العاصمة سكانياً وعمرانياً وتنموياً، ومعرفة أنواعها وأبرز مشاكلها، وتوضيح التحديات التخطيطية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي تعاني منها ضواحي العاصمة، وفي مقدمتها عجز الخدمات وغياب البنية التحتية وتنامي البناء العشوائي. وقد اتضح أن ضواحي العاصمة تفتقر إلى أبسط معايير التنمية الحضرية، ومن ثم فإنها تضاف إلى قائمة العشوائيات التي تتكاثر بشكل سرطاني حول العاصمة بعيداً عن التخطيط.التنزيلات
بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.
التنزيلات
منشور
2018-09-01
كيفية الاقتباس
غزوان ع. أ. م. . (2018). ضواحي أمانة العاصمة صنعاء بين التنمية الحضرية والتكاثر السرطاني للعشوائيات. مجلة الآداب, 8(8), 179–218. https://doi.org/10.35696/.v8i8.527
إصدار
القسم
قسم1
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2021 علي أحمد محمد غزوان (مؤلف)
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
حقوق الطبع والنشر والترخيص
يحتفظ الباحثون بحقوق النشر دوما. ويتم ترخيص البحوث بموجب ترخيص Creative Commons CC BY 4.0 المفتوح، مما يعني أنه يجوز لأي شخص تنزيل البحث وقراءته مجانًا. كما يجوز إعادة استخدام البحث واقتباسه شريطة أن يتم الاستشهاد بالمصدر المنشور الأصلي. وتتيح هذه الشروط الاستخدام الأقصى لعمل الباحث وعرضه.