حكم قول الصحابي أو فعله ما لا مجال للاجتهاد فيه أو خالف القياس

المؤلفون

  • د. عبدالله محمد مشبب الغرازي

DOI:

https://doi.org/10.60037/edu.v1i15.1196

الكلمات المفتاحية:

قول الصحابي، اختلاف العلماء، القياس، الاجتهاد

الملخص

يتناول هذا البحث مسألة مهمة من المسائل المشتركة بين علمي أصول الفقه ومصطلح الحديث ألا وهي حكم قول الصحابي أو فعله مالا مجال للاجتهاد فيه، أو كان للاجتهاد فيه مجال لكنه خالف القياس، وهي مسألة مهمة كانت ولا زالت سبباً رئيساً من أسباب اختلاف العلماء، ويهدف هذا البحث إلى تحرير الخلاف في هذه المسألة بجمع أقوال العلماء فيها وأدلتهم، وبسط مناقشاتهم، ثم ترجيح ما يقتضيه الدليل فيها، وقد اتبع البحث المنهج الاستقرائي التحليلي، وتوصل إلى بعض النتائج أهمها: رجحان قول القائلين بكون ما صدر عن الصحابي من قول أو فعل مما لا يدرك بالاجتهاد أو خالف القياس موقوفاً عليه، وليس له حكم المرفوع إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، اللهم إلا فيما تعلق بالترغيب والترهيب وفضائل الأعمال، مما لا تعلق له بحرام أو حلال.

التنزيلات

منشور

01/21/2023

كيفية الاقتباس

الغرازي د. ع. م. م. . (2023). حكم قول الصحابي أو فعله ما لا مجال للاجتهاد فيه أو خالف القياس. المجلة العلمية لكلية التربيه جامعة ذمار, 9(15), 74–106. https://doi.org/10.60037/edu.v1i15.1196

المؤلفات المشابهة

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.